من أقوال جان أنتيد
إني أؤمن بأني لا استطيع شيئاً من دونك
لنصلي دائماً ولا نتوقف عن الترجي
عندما ينادي الرب ونسمع نداءه إنه يعطينا كل ما نسأل
لقد سمعنا صوت الروح، صوت دعوتنا (1813)
يا للوقت الثمين، لقد ذهب ولن يعود ابداً
لا يوقفكن شيئاً
لقد تبعنا دائماً يسوع المسيح
الله معي دائما لا أخاف شيئا
عندما يدعو الله و نسمعه يعطى كل ما يلزم
الوقت ثمين جدا لذا علينا ألا نضيعه
ربى علمني إرادتك أنى أضع كامل ثقتي بك وانى مستعدة لعمل كل ما تنتظره منى
يسوع المسيح جمعنا لنحبه و نخدمه
من صلاتها:” ربى انك ترى كل شيء و تعلم كل شيء. فلتكن صلواتها وشفاعتها معنا دائما
نشاطاتنا
المحاضرة العامة – روما
لقاء موسع لراهبات المحبة حول الرئيسة العامة للرهبنة: آمال وتحديات في خدمة رسالة الانجيل
تجديد النذور لثمانية من الراهبات الشابات
مع عيد مؤسسة الرهبنة وفي اختتام الرياضة السنوية، جددت ثماني راهبات نذورهن المؤقتة واعلنَّ السير على خطى القديسة جان انتيد…
انتقال الأخت نهى النجار (رئيسة إقليمية سابقة) إلى أحضان الآب
شهادات ورسائل عن الأخت نهى النجار – الأخت نونسيا (رئيسة عامة سابقة) أشعر وكأنه مع غياب الأخت نهى، بعض…
اللقاء السنوي الخامس عشر لمدارس راهبات المحبة البزنسون
رحبت الأخت ميري اسطفانوس الرئيسة الاقليمية لراهبات المحبة البزنسون بمعلمي المدارس الخمس في لبنان موجهة كلمة تربوية حضتهم فيها على…
أخبارنا ومقالاتنا
صلاة القديسة جان-أنتيد توريه
إِنَّ هذهِ الصلاةَ، كتبَتْها (486) جان-أنتيد قبلَ عودتِها إلى فرنسا في تمّوز سنةَ 1821 وكانَتْ تحمِلُها مَعَها داخِلَ غلافٍ، وقد حُفظت لنا تمامًا، بكلّ تقوى؛ (النسخةُ الأصليّة موجودةٌ في المحفوظاتِ في روما).
مثلُ صلاتِها سنة 1807 المنوّه عنها في مخطوطة الأخت روزالي، هذه الصلاةُ، التي لا يَرْقى شكّ إلى صِحّتِها، هي صرخةُ ثقةٍ مطلقةٍ في التّجربة، وتواضع واستسلام، إِنّها شبيهةٌ بالمزاميرِ، لَكنّها ترتَكِزُ على إستحقاقاتِ سيّدِنا يسوعَ المسيحِ المصلوبِ، والغافرِ لأعدائِه.
هذه الصلاة، مشبعةٌ من العهد القديم ومن الإنجيلِ وهي وليدةُ إستذكاراتٍ. وهذا لا يمنعُها بالوقتِ عينه من أَنْ تكونَ صلاةً شخصيّةً نابعةً من عُمقِ الذّات. بهذه الصلاة، نَعرِفُ كيف كانَتْ تُصلّي جان-أنتيد: كالمُوحى إليهم في العهد القديم، مثلِ ابراهيم، موسى ودانيال، الذين كانوا يَشفَعونَ لدى اللّه بشعبه المختار، ومثلِ يسوعَ في العشاء الأخير، لوِحدة كنيسته
رسالتنا
الضواحي
إن الضواحي الوجودية والإنسانية بالإضافة الى الضواحي الجغرافية، كأماكن للحياة ورسالة الكنيسة كما عرضها قداسة البابا فرنسييس تستهوينا نحن أيضاً كراهبات المحبة للقديسة جان-أنتيد "إلهنا في كل مكان، فقربنا في كل مكان وهذا يكفينا
رعوية الصحة
رعوية الشبيبة
عرف أيضاً أن الشبيبة ليسوا فقط وجهتنا الرسولية في التربية والبشارة إنما أيضاً هم مرافقونا على طريق البشارة والرسالة...
قريبنا في كل مكان... الله في كل مكان وهذا يكفينا (1823)